مواضيع مماثلة
اعلان هام
الموقع لاينتمى الى اى جهة سياسيه او دينيه وان البرامج والمواد التى يتم نشرها هى الى مواقعها الاصليهبحـث
المواضيع الأخيرة
عداد
.: عدد زوار المنتدى :.
محمود مصطفى احمد فهمى طه
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 606 بتاريخ الأحد أكتوبر 09, 2011 8:46 pm
محمود
google-site-verification: google2789c59594105e06.htmlجوجل بلس
mm
السيرة الذاتيه لمحمد البرادعى
صفحة 1 من اصل 1
السيرة الذاتيه لمحمد البرادعى
هل يمكن ان يصبح رئيس للجمهوريه ؟
فى البدايه يجب ان نتعرف على حياته
السيرة الذاتيه للبرادعىمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942)، دبلوماسي مصري
ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر).
والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق.
وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا
الدولية، ولهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية وابنهما مصطفى مدير استوديو
في محطة تلفزة خاصة، وهما يعيشان في لندن.
بدأ البرادعى حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة
الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها
الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف.
سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة
نيويورك.
عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية
ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب
والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في
مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.
اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال
وصيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام والتنمية الدولية،
وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح
والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا في تلك
الموضوعات، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد
القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي.
التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار
القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات
الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر
1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك
بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة
التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.
في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما
لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.
و قال البرادعي
تتألف الجائزة من شهادة وميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية (تساوي
وقوتها حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال البرادعي
إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلى دورٍ لرعاية الأيتام في
بلده مصر، وأن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام
الأرضية من الدول النامية.
كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، وماريلاند، والجامعة
الأمريكية في القاهرة، والجامعة
المتوسطية الحرة في باري، وجامعة سوكا في اليابان، وجامعة تسنغوا في بكينمدريد، وجامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، وجامعة بوينوس آيرِس، وجامعة كويو
الوطنية في الأرجنتين وجامعة أمهرست وجامعة ترينيتى. ومعهد بوخارست للتقانة، والجامعة التقنية في
بسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش على
الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلى تقييد امتلاك دول
لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل خصوصا فيما تعلق بقضيتي
أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.
كان البرادعي قد أثار منذ 2003 تساؤلات حول دوافع ورُشد الإدارة
الأمريكية في دعواها للحرب على العراق بدعوى حيازتها لأسلحة دمار شامل، إذ
كان قد رأس هو وهانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق، وصرح في
بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003، قُبَيل غزو الولايات المتحدة العراق، "إن
فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية
مشبوهة في العراق"[1].
كما لم يأت تقرير هانز بلكس رئيس فرق التفتيش على أسلحة الدمار الشامل[2]
بما يفيد وجود أيا منها في العراق، وإن كان لا ينفي وجود برامج ومواد بهدف
إنتاج أسلحة بيولوجية وكيميائية سابقا. كما كرّر ذلك في كلمته أمام مجلس
الأمن في 7 مارس 2003[3]
لاحقا، وصف البرادعي يوم غزو العراق بأنه "أبأس يوم في حياته"[4]
عارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة
الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته [5]
من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما
يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة. وكان هانز بلكس قد صرّح
عند بدء التحقيق في مبررات حرب الولايات المتحدة على العراق بأن دِك تشيني
نائب الرئيس الأمريكي قد أبلغهم بأنهم سيسعون إلى الانتقاص من
مصداقيتهم في حال عدم الوصول إلى تبرير للحرب.[6].
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت،
سعت الولايات المتحدة إلى إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر
بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005،
عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة
بينه وبين كوندوليسا رايس وهو ما
فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو.
قبل عشرة أيام من موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2004، أثار
البرادعي تساؤلات حول مآل 377 طنا من المتفجرات اختفت في العراق بعد سيطرة
الجيش الأمريكي عليها، فيما شكل مفاجأة أكتوبر
في السياسة الأمريكية لتلك الانتخابات.
اتهمت الولايات المتحدة البرادعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي
الإيراني، إلا أن حيثيات فوزه بجائزة نوبل السلام "لجهوده الحثيثة في
الحول دون استخدام التقنيات النووية في الأغراض العسكرية وفي أن تستخدم في
الأغراض السلمية بآمن وأسلم الوسائل الممكنة" فنَّدت تلك المزاعم.
في مقابلة معه أجرتها قناة سي إن إن في مايو 2007 أدلى البرادعي بتصريح شاجب للإجراءات
العسكرية كحل لما تراه دول أنه أزمة الملف النووي الإيراني، فقال البرادعي
ما معناه "لا نريد أن تكون حجة إضافية لبعض 'المجانين الجدد' الذين يريدون
أن يقولوا هيا بنا نقصف إيران"[7]
كما قال في مقابلة مع الصحيفة الفرنسية لوموند في أكتوبر 2007: "أريد أن أبعد الناس عن فكرة
أن إيران ستصبح تهديدا من باكر، أو أننا تحت إلحاح تقرير م
فى البدايه يجب ان نتعرف على حياته
السيرة الذاتيه للبرادعىمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942)، دبلوماسي مصري
ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر).
والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق.
وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا
الدولية، ولهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية وابنهما مصطفى مدير استوديو
في محطة تلفزة خاصة، وهما يعيشان في لندن.
بدأ البرادعى حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة
الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها
الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف.
سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة
نيويورك.
عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية
ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب
والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في
مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.
اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال
وصيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام والتنمية الدولية،
وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح
والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا في تلك
الموضوعات، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد
القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي.
التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار
القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات
الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر
1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك
بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة
التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.
في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما
لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.
و قال البرادعي
«إن الفقر
وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب
الاهلية والارهاب والتطرف.»
وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب
الاهلية والارهاب والتطرف.»
تتألف الجائزة من شهادة وميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية (تساوي
وقوتها حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال البرادعي
إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلى دورٍ لرعاية الأيتام في
بلده مصر، وأن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام
الأرضية من الدول النامية.
- جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D.
Roosevelt Four Freedoms Award) - جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden
Plate award from the American Academy of Achievement) - جائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء
الدبلوماسي - جائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human
Security award from the Muslim Public Affairs Council) - جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award
from the Crans Montana Forum) - جائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري
- جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي
- حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن (2006)، مماثلا
لآخرين ممن نالوا جائزة نوبل للسلام مثل دزموند توتو وجون هيوم - وشاح النيل من الطبقة العليا، أعلى تكريم مدني من
الحكومة المصرية - جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد
النووي العالمي (سبتمبر 2007) - جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام والتعاون بين الإثنيات
كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، وماريلاند، والجامعة
الأمريكية في القاهرة، والجامعة
المتوسطية الحرة في باري، وجامعة سوكا في اليابان، وجامعة تسنغوا في بكينمدريد، وجامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، وجامعة بوينوس آيرِس، وجامعة كويو
الوطنية في الأرجنتين وجامعة أمهرست وجامعة ترينيتى. ومعهد بوخارست للتقانة، والجامعة التقنية في
بسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش على
الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلى تقييد امتلاك دول
لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل خصوصا فيما تعلق بقضيتي
أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.
كان البرادعي قد أثار منذ 2003 تساؤلات حول دوافع ورُشد الإدارة
الأمريكية في دعواها للحرب على العراق بدعوى حيازتها لأسلحة دمار شامل، إذ
كان قد رأس هو وهانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق، وصرح في
بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003، قُبَيل غزو الولايات المتحدة العراق، "إن
فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية
مشبوهة في العراق"[1].
كما لم يأت تقرير هانز بلكس رئيس فرق التفتيش على أسلحة الدمار الشامل[2]
بما يفيد وجود أيا منها في العراق، وإن كان لا ينفي وجود برامج ومواد بهدف
إنتاج أسلحة بيولوجية وكيميائية سابقا. كما كرّر ذلك في كلمته أمام مجلس
الأمن في 7 مارس 2003[3]
لاحقا، وصف البرادعي يوم غزو العراق بأنه "أبأس يوم في حياته"[4]
عارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة
الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته [5]
من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما
يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة. وكان هانز بلكس قد صرّح
عند بدء التحقيق في مبررات حرب الولايات المتحدة على العراق بأن دِك تشيني
نائب الرئيس الأمريكي قد أبلغهم بأنهم سيسعون إلى الانتقاص من
مصداقيتهم في حال عدم الوصول إلى تبرير للحرب.[6].
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت،
سعت الولايات المتحدة إلى إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر
بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005،
عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة
بينه وبين كوندوليسا رايس وهو ما
فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو.
قبل عشرة أيام من موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2004، أثار
البرادعي تساؤلات حول مآل 377 طنا من المتفجرات اختفت في العراق بعد سيطرة
الجيش الأمريكي عليها، فيما شكل مفاجأة أكتوبر
في السياسة الأمريكية لتلك الانتخابات.
اتهمت الولايات المتحدة البرادعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي
الإيراني، إلا أن حيثيات فوزه بجائزة نوبل السلام "لجهوده الحثيثة في
الحول دون استخدام التقنيات النووية في الأغراض العسكرية وفي أن تستخدم في
الأغراض السلمية بآمن وأسلم الوسائل الممكنة" فنَّدت تلك المزاعم.
في مقابلة معه أجرتها قناة سي إن إن في مايو 2007 أدلى البرادعي بتصريح شاجب للإجراءات
العسكرية كحل لما تراه دول أنه أزمة الملف النووي الإيراني، فقال البرادعي
ما معناه "لا نريد أن تكون حجة إضافية لبعض 'المجانين الجدد' الذين يريدون
أن يقولوا هيا بنا نقصف إيران"[7]
كما قال في مقابلة مع الصحيفة الفرنسية لوموند في أكتوبر 2007: "أريد أن أبعد الناس عن فكرة
أن إيران ستصبح تهديدا من باكر، أو أننا تحت إلحاح تقرير م
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 26, 2017 5:19 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر لbein sport news
الثلاثاء يناير 24, 2017 4:48 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر ليورو سبورت uk
الثلاثاء يناير 17, 2017 10:32 pm من طرف محمود فهمى
» مهازل اتحاد الكره المصريه
الخميس نوفمبر 24, 2016 6:14 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر لdmc ٍسبورت
الخميس نوفمبر 17, 2016 6:43 pm من طرف محمود فهمى
» مشاهدة قنوات النهار
الخميس نوفمبر 17, 2016 1:35 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر لقناة الشرق
الثلاثاء نوفمبر 15, 2016 10:47 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر لقناة دريم
الثلاثاء نوفمبر 15, 2016 7:53 pm من طرف محمود فهمى
» البث المباشر لقنوات الحياة
الأحد نوفمبر 13, 2016 8:39 pm من طرف محمود فهمى