تفاصيل مجزرة بورسعيد

احداث بورسعيد تكشف عن عدم التغيير فى الادارة و التفكير
فكم حدث وان سمعنا كلمة ان الحكم نجح فى الخروج بالمبارة بامان
حيث كانت تقال هذه الكلمات كثيرا وقد حدث ذلك فى مباريات كثيرة فى بورسعيد والاسماعيليه واتذكر مباراة الاهلى مع الاسماعيلى التى اعلن جوزيه انه لن يدخل الاسماعيليه مجددا
وكذلك فى بورسعيد العام الماضى مع الاهلى والزمالك
ولاتغيب عنى المباراة التى اعتزل فيها الحكم محمد السيد وكان رئيس النادى المصرى الراحل سيد متولى
وناتى الى مباراة التى حدثت
فيها المجزرة
العام الماضى لم يدخل جمهور الاهلى الملعب ولم يحضروا اللقاء
كذلك هذا الموسم فى مبارتى الاتحاد وسموحه مع المصرى
وعودة جمهور الاتحاد وعدم دخولهم المدينة
والفيديوهات التى بثت عن لو جاى بورسعيد

وكتابه فى صفحة التراس المصرى
والتهديدات يوم المبارة المتمثلة فى
التهديدات للجمهور وهو فى الطريق واللاعبين اثناء تمرينات الاحماءلاشخاص طلب المراقب من الحكم اخراجهم وفق جريدة المساء



وكان رد الامن انهم تبعه
كذلك سماح الامن بدخول الاشخاص دون تفتيش بالاسلحه ووجودهم داخل الملعب طوال المبارة وبين الشوطين
وقام الامن بمنعه من الدخول الى المستطيل الاخضر وقيم العساكر بحصرهم فى التراك
كذلك فان رجال الامن طوال المبارة كانوا ينتشرون طوال المبارة طولا وعرضا كالسد مانعين مرور اى شخص وقبل نهاية اللقاء قاموا بفتح الطريق لهم وتركوهم يدخلو بمنتهى السهولة واكتفوا بالفرجه
وعدم حماية جمهور الاهلى وتركهم يصعدون للمدرجات !!!!
كذلك اطفاء الاضاءة للملعب واخفاء ماحدث حيث ان استمرار الاضاءة كان كفيل ياظهار ماحدث
اما ادارة الاستاد اهملت فى المتابعه حيث ان المباريات الهامه يتم عمل ترتيبات خاصه لها
اما اتحاد الكره فهو يتحمل المسؤليه السياسيه والجنائيه
لانه هو المنظم للمسابقه وكذلك لانه فى مسابقة الممتاز ب اقام مباريات المجموعات السته وفى يوم واحد عكس العام الماضى ثلاث مجموعات فى ثلاث ايام
وتراجعه تحت ضغوط الاعلام والانديه بالغاء عقوبة اللعب بدون جمهور
وكذلك الفلول والمجلس العسكرى لهم دور فيما حدث
الاعلام المتعصب باثارة التعصب
ودعوته عقب الثورة بعودة الدورى واستئناف الكره حيث ان تعطل الكره يعطل حياة 3 مليون لاعب كرة القدم ومن يرتبطون بهم من اعلاميين وبث مباريات واعلانات دون النظر لمصلحة الوطن!!!!!!!!
وهذا العام بعد عقوبة الشماريخ كانت مباريات بدون جمهور وغرامات ماليه قاموا بشن حملات ضد الاتحاد لعدم تطبيق تلك العقوبه وكذلك قيام الاندية باعلان رفضها اللعب بدون جمهور مما ادى الى التراجع عن تلك العقوبه بدا ذلك وكانه تشجيع على الفوضى فى الملاعب
والفلول التى تتحرك بسهولة وتعمل ضد مصر وليس ضد الثورة والمجلس العسكرى الذى يتباطا فى تسليم السلطه وعدم اجراء محاكمات ثوريه و عدم السير فى الطريق الصحيح مثل تونس والبطء فى تسليم السلطه وعدم تطهير الهيئات والوزارات والاستمرار بنفس سياسات العهد السابق
فى النهاية مؤامرة مقصودة وثمن الحريه غالى

تب - أحمد الشمسي: المهندس محمد مصلح، مشجع بورسعيدى، روى قصة المجزرة التي حدثت عقب مباراة الأهلى والمصري، والتي راح ضحيتها أكثر من 70 شهيد ومئات المصابين، ولاحظ ما يلى:
1- الاقبال على التذاكر كان متزايد جدا وقمت بحجز تذكرة لنفسي بصعوبة.


2- قبل بدء المبارة لم يقوم رجال الأمن بتفتيش أي شخص يدخل المدرجات.
3- لم يقوم رجال الأمن بالاطلاع على التذكرة الخاصة بالمباراة.
4- كنت قد حجزت مقعدى في المدرج الغربي وبالرغم من ذلك استطعت أن أصل الى مقصورة الاعلاميين دون أن يمنعني أحد.
5- كان هناك تواجد لمجموعة من البلطجية داخل مقصورة الاعلاميين وكانوا يحملون أسلحة بيضاء.
6- عندما بدأت المبارة سارتالأمور بشكل طبيعي.. ولكن فور تسجيل النادي الاهلى أول اهدافه قام هؤلاء البلطجية بتحريضنا على إحداث شغب والنزول الى أرض الملعب وهو ما لم يحدث.
7- طوال المباراة ويقوم هؤلاءالبلطجية باستفزازنا وقالوا لنا "انتوا ازاى ساكتين على النادي الاهلى وهو هازمكم فى ملعبكم... ".
8- مع صفارة نهاية المباراة.. قام عشرات الأشخاص يتذيلهم مجموعة من الاطفال المشجعين للنادى المصري باقتحام أرضية الملعب.
9- لوحظ فتح بوابات الجهة الغربية أمام الجماهير بشكل غير منطقى بدلا من إغلاق هذه البوابات.
10- الأمن لم يفعل شىء.
11- مع تدافع جماهير النادي المصري الذين اندس داخلهم البلطجية، قطع الاستاد الأضواء وهو شىء غير منطقى.
12- الامن ساعد بشكل واضح فى اشتعال هذه الأحداث

ب أهالى المتهمين فى مجزرة ستاد بورسعيد من النائب العام الإفراج عن أبنائهم لأنهم ليسوا المتهمين الحقيقيين.

أضافوا أن أجهزة الأمن ألقت القبض عليهم بشكل عشوائى وخارج الاستاد للتغطية على تقصيرهم الأمنى وفشلهم فى إدارة المباراة بشكل يثير التساؤلات .
قررالمحامى العام استدعاء ضباط الشرطة المكلفين بتأمين المباراة لمشاهدة الشرائط التى تم تفريغها من كاميرات المراقبة داخل وخارج أسوار الاستاد للتعرف على مرتكبى الواقعة وإصدارالتعليمات بضبطهم وإحضارهم .
ومن المنتظر أن يصدر قرار بالإفراج عن 18 من الأحداث إذا ثبتت براءتهم وشريطة ألا يكونوا قد اشتركوا أو ساهموا فى الأحداث .
تنشر "بوابة الوفد" أسماء المتهمين وهم:
طارق العربي سليمان مصطفى، محمود مجدي محمد سالم درويش، عبد الرحمن وحيد محمود محمد، محمد كامل السيد الحسيني، محمد حسين محمود علي عطية، فؤاد أحمد التابعي محمد فضل، محمد السيد حسن أحمد محمود، محمد السيد حسن أحمد حسن، أحمد رضا محمد أحمد، إيهاب كمال محمد عبد العال فرغلي، علي حسن عبد الرحمن إبراهيم، كريم مصطفى علي حسن أبو طالب، محمد فؤاد محمد فهمي أبو زيد، محمد شعبان محمد حسنين، محمد محمد عثمان محمد حسن، إبراهيم العربي سليمان مصطفى، أحمد جابر علي أحمد، محمد السعيد محمد إبراهيم الأمير، أحمد عوض عبد الله حسنين، عمرو نصر نصر الدين السيد، طارق نصر نصر الدين السيد، أحمد محمد مسعد غزال، محمد حسن عبد الحميد حسن، إسلام علي محمد حامد، محمد عصام محمد إبراهيم، محمد السيد مصطفى، حسن محمد حسن المجدي، مؤمن جمال عبد العزيز إمبابي، أحمد محمد عبد الرحمن الجندي، أحمد خالد موسى أحمد، إبراهيم إبراهيم عويس طويلة، عبد الله محمد عبد الله علي سليمان، أحمد إبراهيم السيد زغلول، عبد الرحمن محمد محمد أبو زيد، محمد ياسر إبراهيم الصعيدي، أحمد عادل محمد أبو العلا حسين، محمد محمود عطية فضل، محمد حسني عبد المنعم حسني الخياط، أشرف زكريا السيد عوض الشهاوي، محمد محمد محمود عويضة، أحمد محمد المتولي إبراهيم حجازي، محمد محمود خالد قيصر، إسلام أحمد علي علي الفقي، ناصر سمير أحمد عبد الموجود علي، أحمد عويس مهنى محمود، أحمد محمد حسن المجدي، وائل فوزي عبد العال عبد اللطيف، عبد الرحمن جمال علي محمد، علي أحمد محمد أحمد ندا، علي عاطف علي حسن، عماد الدين عبد الله حسنين، يوسف شعبان محمد حسنين، زياد علي محمد حامد، محمود عويس مهنى محمود.

الخبر من موقع الوفد اضغطهنا